-حضير درس المسارعة في الخيرات في التربية الإسلامية للسنة الثالثة 3 متوسط الجيل الثاني 2019-2020
الوضعيّة المشكلة : رأيت إنسانا بحاجة إلى مساعدة كنت قادرا عليها ، لمنك تردّدت ، فجأة جاء شخص ثان وقدّمها له ، فندمت لأنّك تأخرت . ماذا كان يجب أن تفعل ؟ ج : أن أسارع إلى المساعدة دون تردّد . هذا موضوعنا اليوم .
الوضعية الجزئيّة الأولى :
1 ـ أتعرّف على المسارعة في الخيرات : ما المقصود بالمسارعة في الخيرات؟
المسارعة في الخيرات : هي المبادرة إلى الطّاعات من الأعمال أو الأقوال أو الأخلاق الحميدة ، والسّبق إليها ، والاستعجال في أدائها دون تردّد أو تأخّر .
2 ـ من صور المسارعة في الخيرات : ما مجالات المسارعة إلى الخيرات ؟
أ ـ في الأقوال : كيف أستغل كلامي في الخير ؟
ـ ذكر الله عز وجلّ كثيرا .
ـ أداوم على تلاوة القرآن ، وعلى الأدعية المأثورة عن النبيّ
ـ أحرص على الكلام الطيّب ؛ كنصح الغافل ، وإرشاد الضال ، وشكر المحسن
ب ـ في الأفعال : كيف تكون المسارعة في الخير بالأفعال ؟
ـ أسارع إلى القيام بالأفعال في وقتها دون تأخير أو تثاقل .
ـ أبادر إلى النّوافل فآتي منها ما استطعت .
ـ أكون يد عون في المشاريع الخيريّة من مساعدات للفقراء والأرامل واليتامى.
ـ أساهم في الأعمال التطوّعيّة ذات المنفعة العامة ، كحملات النّظافة والتّشجير.
ج ـ في الأخلاق الفاضلة : كيف لي أن أكون خيّرا بأخلاقي ؟
ـ اتّصف بمكارم الأخلاق (كالصّدق ـ الأمانة ـ الحياء...) وأتحلّى بها في الأسرة والمجتمع والمدرسة ...
ـ أهبّ لعيادة المريض، وأحرص على الإحسان إلى الجار ، وأعطف على الفقراء والمساكين ، وأتحيّن فرص الخير فلا تفوتني .
3 ـ من ثمار المسارعة إلى الخيرات : ماذا تجني بإقبالنا على الخير ؟
ـ أنال رضا الله تعالى ، وأفوز بالجنّة .
ـ يحفظني الله تعالى ويبعد عني الحزن ويقيني من المصائب .
ـ ترتفع مكانتي بين النّاس وأصير قدوة بينهم .
ـ تعلو همّتي فأنشغل بعمل الخير وأترفّع عن التّفاهات .
الوضعيّة المشكلة : رأيت إنسانا بحاجة إلى مساعدة كنت قادرا عليها ، لمنك تردّدت ، فجأة جاء شخص ثان وقدّمها له ، فندمت لأنّك تأخرت . ماذا كان يجب أن تفعل ؟ ج : أن أسارع إلى المساعدة دون تردّد . هذا موضوعنا اليوم .
الوضعية الجزئيّة الأولى :
1 ـ أتعرّف على المسارعة في الخيرات : ما المقصود بالمسارعة في الخيرات؟
المسارعة في الخيرات : هي المبادرة إلى الطّاعات من الأعمال أو الأقوال أو الأخلاق الحميدة ، والسّبق إليها ، والاستعجال في أدائها دون تردّد أو تأخّر .
2 ـ من صور المسارعة في الخيرات : ما مجالات المسارعة إلى الخيرات ؟
أ ـ في الأقوال : كيف أستغل كلامي في الخير ؟
ـ ذكر الله عز وجلّ كثيرا .
ـ أداوم على تلاوة القرآن ، وعلى الأدعية المأثورة عن النبيّ
ـ أحرص على الكلام الطيّب ؛ كنصح الغافل ، وإرشاد الضال ، وشكر المحسن
ب ـ في الأفعال : كيف تكون المسارعة في الخير بالأفعال ؟
ـ أسارع إلى القيام بالأفعال في وقتها دون تأخير أو تثاقل .
ـ أبادر إلى النّوافل فآتي منها ما استطعت .
ـ أكون يد عون في المشاريع الخيريّة من مساعدات للفقراء والأرامل واليتامى.
ـ أساهم في الأعمال التطوّعيّة ذات المنفعة العامة ، كحملات النّظافة والتّشجير.
ج ـ في الأخلاق الفاضلة : كيف لي أن أكون خيّرا بأخلاقي ؟
ـ اتّصف بمكارم الأخلاق (كالصّدق ـ الأمانة ـ الحياء...) وأتحلّى بها في الأسرة والمجتمع والمدرسة ...
ـ أهبّ لعيادة المريض، وأحرص على الإحسان إلى الجار ، وأعطف على الفقراء والمساكين ، وأتحيّن فرص الخير فلا تفوتني .
3 ـ من ثمار المسارعة إلى الخيرات : ماذا تجني بإقبالنا على الخير ؟
ـ أنال رضا الله تعالى ، وأفوز بالجنّة .
ـ يحفظني الله تعالى ويبعد عني الحزن ويقيني من المصائب .
ـ ترتفع مكانتي بين النّاس وأصير قدوة بينهم .
ـ تعلو همّتي فأنشغل بعمل الخير وأترفّع عن التّفاهات .
شكرا لك نحتاج ال المزيد من المعلومات لذلك طور صفحتك وشكرا 😉
ReplyDeleteشكرا كثيرا على هذا التلخيص 😘😘سهل الحفض وشكراااااا
ReplyDelete