الوضعية المشكلة الجزئية : وأنت تتجول في معرض الكتاب الدولي لفت انتباهك كتاب "شخصية الجزائر الدولية وهيبتها العالمية قبل 1830 م لصاحبه مولود قاسم نايت بلقاسم فتساءلت عن طبيعة علاقات الجزائر في تلك الفترة .
1 / مظاهر قوة الدولة الجزائرية وسيادتها : تتمثل في :
- التنظيم السياسي للجزائر .
- استقلال الخزينة الجزائرية .
- صك النقود باسم الجزائر .
- إتخاذ الأختام الخاصة بالجزائر
- امتلاك الجزائر لأسطول قوي .
2 / علاقات الجزائر الخارجية :
أ - مع الخلافة العثمانية: تمیزت العلاقات الجزائریة العثمانیة بالمودة والتعاون المتبادل (العسكري، الاقتصادي) وتجلى في تحریر بعض إیالاتھا وتقدیم المساعدة للأسطول العثماني وتبادل السلع.
ب - مع الدول الأوربیة: في البداية كانت علاقات دبلوماسیة وتجاریة بين الجزائر و إیطالیا وألمانیا والنمسا وھولندا والبرتغال وفرنسا. وبعد اختلال التوازن بین العالمین الإسلامي والمسیحي عقدت مؤتمرات للحد من الھیمنة الجزائریة على البحر الأبیض المتوسط أبرزھا مؤتمر فیینا عام 1815 م الذي أجمع فیه المؤتمرون ضرورة القیام بعمل عسكري ضد الجزائر
ج - مع الولايات المتحدة الأمريكية : سعت هذه الأخيرة إلى عقد معاھدة سلم مع الجزائر وتم ذلك سنة 1795 م تلتزم فیھا بدفع إتاوات
سنویة وبعض المعدات الحربیة، وتوترت بسبب تأخر دفع مستحقات المعاھدة وتطورت إلى حرب بینھما
3 / مظاهر تأزم علاقة الجزائر بالدولة العثمانية : خلال القرن 16 م إتخذت الجزائر عدة مواقف أ زعجت الغرب المسيحي (حماية مسلمي الأندلس ( ما دفعه إلى التكتل والتحالف للقضاء على الجزائر من خلال توجيه حملات عسكرية وعقد مؤتمرات دولية .
1 / مظاهر قوة الدولة الجزائرية وسيادتها : تتمثل في :
- التنظيم السياسي للجزائر .
- استقلال الخزينة الجزائرية .
- صك النقود باسم الجزائر .
- إتخاذ الأختام الخاصة بالجزائر
- امتلاك الجزائر لأسطول قوي .
2 / علاقات الجزائر الخارجية :
أ - مع الخلافة العثمانية: تمیزت العلاقات الجزائریة العثمانیة بالمودة والتعاون المتبادل (العسكري، الاقتصادي) وتجلى في تحریر بعض إیالاتھا وتقدیم المساعدة للأسطول العثماني وتبادل السلع.
ب - مع الدول الأوربیة: في البداية كانت علاقات دبلوماسیة وتجاریة بين الجزائر و إیطالیا وألمانیا والنمسا وھولندا والبرتغال وفرنسا. وبعد اختلال التوازن بین العالمین الإسلامي والمسیحي عقدت مؤتمرات للحد من الھیمنة الجزائریة على البحر الأبیض المتوسط أبرزھا مؤتمر فیینا عام 1815 م الذي أجمع فیه المؤتمرون ضرورة القیام بعمل عسكري ضد الجزائر
ج - مع الولايات المتحدة الأمريكية : سعت هذه الأخيرة إلى عقد معاھدة سلم مع الجزائر وتم ذلك سنة 1795 م تلتزم فیھا بدفع إتاوات
سنویة وبعض المعدات الحربیة، وتوترت بسبب تأخر دفع مستحقات المعاھدة وتطورت إلى حرب بینھما
3 / مظاهر تأزم علاقة الجزائر بالدولة العثمانية : خلال القرن 16 م إتخذت الجزائر عدة مواقف أ زعجت الغرب المسيحي (حماية مسلمي الأندلس ( ما دفعه إلى التكتل والتحالف للقضاء على الجزائر من خلال توجيه حملات عسكرية وعقد مؤتمرات دولية .
شكرااااااااااااااااااااااا
ReplyDelete