تحضير نص أبي في اللغة العربية للسنة الأولى 1 متوسط
أسئلة
مراقبة القهم العام : من يخاطب الشّاعر في القصيدة ؟ ج : والدَه
. ما فضل الأب على ابنه ؟ ج : تعهّدتني طفلا ومازلت
عاكفا ... تعرّضت تحميني ... أين تجلّت
تضحيات الأب على ابنه ؟ ج : لم تذق كرى، لم تطبق
الأجفان، تعاني هموما قاتلات. من خلال الأجوبة لاحظوا أن الشّاعر قد استهلّ
قصيدته بمدح أبيه و تبيان فضائله عليه كما
بيّن تضحياته الجبّارة . فما الفكرة المناسبة للقصيدة ؟
ـ
الفكرة العامّة :
إشادة
الشّاعر بأبيه و تعداد فضائله .
مدح
الشّاعر لأبيه والتّنويه بفضله و تعبيره عن حبّه له .
مناقشة وتحليل النص :
بم دعا الشّاعر لأبيه ؟ ج : وقاك الله شرّ النّوائب . ما المراد بالنّوائب ؟
ج : ج م نائبة :
المصيبة . وظّفها في جملة من إنشائك . ج : على
المسلم أن يصبر عند المصائب . كيف وجد الشّاعر أباه ؟ ج : أحقّ النّاس بالمدح .
ما المتاعب التّي قاساها الوالد في سبيل تربية ولده ؟ ج : ربّاه واعتنى به من صغره ، حمايته من شرور النّوائب . إلام يتعرّض الوالد في كل حين ؟ ج : قلّة النّوم المتاعب الكثيرة . ما الذي يجعل الأب مهموما ؟ ج : التفكير في مستقبل ولده وصلاح أمره . وما سبب حزنه ؟ ج : حزن ابنه فلا يزول عنه حتى ينجلي عن ولده .
حماك و سترك و جنّبكها .
استهلّ الشّاعر قصيدته بالدّعاء لأبيه بأن يوقى شرّ
البلايا واعتبره أهلا للمدح انطلاقا من هذا من يصيغ لنا الفكرة المناسبة لهذه الوحدة
؟
متى عرف الشّاعر تضحية أبيه من أجله؟ ج : لما كبر وافتقده. علام يتأسّف الشّاعر ؟ ج : لعجزه عن ردّ جميل أبيه لموته . ما شعور الابن تجاه أبيه ؟ ج : الحب والإعجاب . ما العهد الذي يقصده الشّاعر في البيت الأخير؟ ج : حياة والده.
شرح المفردات
تعهّدتني : جعلتني في عهدتك ملبّيا مطالبي . عاكفا : ملازما . الكرى : النّوم . جمّها : كثيرها . المراتب الدّرجات والمنازل. قارعت: قاتلت وقاومت بشراسة
طوّحت : رمت بي . سقيا لعهد : دعاء بالرزق و البركة .
الأفكار الجزئية
ـ الفكرة
الأولى :
ـ دعاء الشّاعر لأبيه بالسّتر وتخصيصه له بالمدح .
ـ
الشّاعر يدعو لأبيه بالوقاية ويستفرده بالمدح .
ـ الفكرة
الثانية :
ـ اعتراف
الشّاعر بفضل أبيه وإقراره بتعبه في تربيته ورعايته .
ـ تعداد
الشّاعر لفضائل أبيه عليه .
ـ الفكرة
الثّالثة :
ـ افتقاد
الشّاعر أباه و ترّحمه عليه .
ـ إدراك
الشّاعر قيمة أبيه و حسرته على فقده .
ـ المغزى العام : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" الوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الجَنَّةِ فَإِنْ
شِئْتَ فَأَضِعْ ذَلِكَ البَابَ أَوْ احَفَظْهُ " رواه التّرمذي .
الوضعية
الجزئيّة الثّالثة : البناء الفنّي :
ما الفرق بين هذا
النّصّ [ أبي ] و نصّ القراءة المشروحة الذي درسته سابقا [ابنتي] من حيث شكلُهما ؟
ج : هذا النّصّ عبارة
عن قصيدة شعريّة ، أما نصّ القراءة فنثري .
ما الفرق بين الشّعر
و النّثر ؟
ـ الكلام إما شعر و إما
نثر :
الشّعر: ھو كلام موزون ومقفّى به إيقاع [ نغمة موسيقية واحدة تسمى بالرّويّ ] .
النثر : ھو الكلام المرسل الذي لا یتقیّد بوزن ولا بلا قافیة
ولا يهتم بالإيقاع .
إرسال تعليق