تحضير نص رسالة إلى ولدي في اللغة العربية للسنة الأولى 1 متوسط
أسئلة
مراقبة القهم العام :
س : من المتحدّث
في القصيدة ؟ ج : الشّاعر [ الأب ] .
س : إلى من وجّه
كلامه ؟ ج : إلى ابنه .
س : عمّ عبّر له
في رسالته ؟ ج : عن اهتمامه واعتنائه ومكانته عنده .
س : علام يدل ذلك
؟ ج : على حرصه عليه ومحبّته له .
أيّ قلب يحمله
الآباء ؟!
وأيّة محبّة يضمرونها ؟!
فحرصهم على أبنائهم ومحبتهم لهم تلازمهم في كلّ الظّروف والأمصار. في قربهم أو
بعدهم فما الفكرة المناسبة لهذا ؟
المناقشة
والتحليل واستخلاص المعطيات :
الأسئلة : س : ذكر الشّاعر عدّة مصائب قد تعتريه ، ما هي ؟ ج : نقص الوفاء ، ذهب الإخاء ، قلّ حظّه لقسوة الزمن، اكفهرّت (اسودّت) حياته لكثرة المحن .
س : ما سرّ سعادته ورمز هنائه بعد تلك الصّعوبات ؟ ج : ابنه
س : كيف تكون حالة الأب إن أصيب ابنه بشر أو مكروه ؟ ج : بكاء ابنه يشعل في أحشائه نارا، كما يتألّم أكثر لألم ابنه إن اشتكى مرضا، ولا يغمض له جفن لأرقه .
س : علام يدلّ كلّ هذا ؟ ج : على حبّ الشّاعر الشّديد لابنه
س : بم اعترف الشّاعر لابنه في ب 7 ؟ ج : بأنّ هوى ابنه ملأ قلبه .
س : كيف يتمنّاه أن يكون ابنه مستقبلا ؟ ج : مثالا و قدوة للهمّة والمضاء (العزيمة) .
س : أين تجلّت وطنيّة الشّاعر؟ ج : في أمنيته لابنه بأن يراه للجزائر درعا يردّ كل اعتداء
كما عرفت سابقا فكلّ
قصيدة تضمّ فقرات مستقلّة عن بعضها في المعنى وكل واحدة تتضمّن فكرة معيّنة ، لذلك
قسّموا القصيدة و عنونوا لكل فقرة فيها .
ـ الفكرة العامّة :
ـ حرص الأب على ابنه وآماله في صلاحه .
ـ مكانة الابن عند أبيه وحرصه على إسعاده .
شرح المفردات
اكفهرّت : تلبّدت واسودّت / ينبوع : منهل ، مصدر / صفوي : خيار كلّ شيء وخالصه ـ الإخلاص / الهناء : ما يبعث على السّرور .
هواك : حبّك / همة : عزم قويّ / مضاء : عزيمة وإقدام وتصميم.
تشب : تشتعل وتتوقّد / داء : مرض وسقم وعلّة .
ـ الفكرة
الأولى :
الوحدة الأولى : [ 1/ 3 ] .
ـ الابن سر سعادة أبيه وسبب راحته رغم المحن .
ـ
إقرار الشّاعر بأنّ ابنه سبب سعادته مهما حصل.
ـ الفكرة الثّانية :
الوحدة الثّانية : [ 4 / 6 ]
ـ اهتمام الأب وعنايته بابنه دليل صادق على حبّه .
ـ
تصوير الشّاعر لحالته إن تأذّى ابنه .
ـ الفكرة الثّالثة :
الوحدة الثّالثة : تحديدها [7/ 9 ] قراءتها وتذليل صعوباتها .
ـ أمنية
الشّاعر لابنه بأن يكون من حماة الوطن .
ـ تصريح الأب
بحبّه لابنه وشوقه لرؤيته وطنيّا مقداما .
ـ المغزى العام
:
قال رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم : "... وَالرَّجُلُ فِي بَيْتِهِ رَاعٍ
وَهُوَ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيِّتِهِ"
كما
قال : " حَقُّ الوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ أَنْ يُحْسِنَ اسْمَهُ
وَأَدَبِهِ ، وَيَضَعَهُ مَوْضِعًا صَالِحًا "
الوضعيّة الجزئيّة
الثّانية :
س : إلى من وجّه
الشّاعر قصيدته ؟ ج : إلى ابنه .
س : ما الذي حمله
الأب على ذلك ؟ ج : حبّه لابنه وحرصه عليه.
س : كيف تكون في
العادة مثل هذه العواطف بين الآباء وأبنائهم ؟ ج : صادقة
.
س: هل هناك عواطف
أخرى؟ ج : نعم، تجلّت في وطنيّة الأب وهي صادقة أيضا
.
ـ نلتمس في القصيدة عاطفة جيّاشة قويّة نابعة من قلب أب حنون محب لابنه
ووطنه وكلاهما صادقتان ؛ فإن كان حب الأبناء فطرة ، فحب الوطن من الإيمان .
س : لاحظ المفردات التّالية : نبع ـ جذب ـ سماء ـ ينبوع ـ
الشّمس . ما العلاقة بينها ؟
ج : كلّها تدلّ على أشياء في الطّبيعة .
ماذا عن : تلميذ ـ أستاذ
ـ كتاب ـ سبّورة ـ درس ـ ... أين تستعمل ؟
ج : العلم و التّعليم .
ـ إذا اجتمعت كلمات متشابهة من مجال واحد في فقرة أو نصّ
سمّيناها حقلا معجميّا . فالأوّل حقل الطبيعة و الثّاني حقل العلم .
إرسال تعليق