-->
3355121088047530
recent
أخبار ساخنة

تحضير نص قلب الأم في اللغة العربية للسنة الأولى 1 متوسط

الخط

تحضير نص قلب الأم في اللغة العربية للسنة الأولى  متوسط

مراقبة الفهم العام :  
س : ما مشكلة أمّ رامي ؟ . ج : هجرها ابنها الوحيد .
 س : هل كانت صحوة رامي في وقتها ؟ ج : لا ـ لم ؟ ج : لأنّه حضر بعد فوات الأوان .
س : ما شعوره بعد كلّ هذا ؟ ج : ندم على ما فعله ندما شديدا .
يصوّر لنا النّص قصّة أمّ مضحّية مشتاقة لوحيدها الذي هجرها ، وبيّن لنا ندمه بعد فوات الأوان  فمن يجمل هذه المعاني في فكرة عامّة مناسبة ؟
 المناقشة والتّحليل واستنباط المعطيات :
س : من تكون أمّ رامي ؟ ج : امرأة عجوز وحيدة هجرها ابنها تسكن الرّيف .
س : من يقوم على خدمتها ؟ ج : جارتها الطّيّبة أم ّ سعيد .
س : ما الذي حيّر أمّ سعيد ؟ ج : غياب رامي . س : كيف أفنت الأم عمرها ؟ ج : مضحّية بكل ما تملك في سبيل تربيته و تعليمه . س : و أين رامي حسب أمّه ؟ ج : انتقل للعيش في المدينة بعد أن حقّق حلمه 
س : ماذا تريد الأمّ من رامي ؟ ج : أن يزورها و لو مرّة في الشّهر .
س : كيف تصرّفت أم سعيد بعدها ؟ ج : بحثت عن رامي وأخبرته عن حالة أمّه دونه وحملت إليه شوقها و أوصلت أحزانها و آلامها له .
هل نجحت أمّ سعيد في مهمّتها ؟ ج : نعم . ما الدّليل على ذلك ؟ ج : تأثّر رامي لكلام أمّ سعيد وتوجّه مسرعا إلى أمّه . س : ما الذي منعه من لقاء أمّه ؟ ج : موتها .
س : كيف تصرّف رامي بعد قراءته الرّسالة ؟ ج : أجهش بالبكاء وندم ندما شديدا ودعا لها .
 ـ الفكرة العامّة
- طيبة الأمّ لم تشفع لها أمام قسوة الابن .
 الأفكار الأساسية 
الفقرة الأولى : تحديدها : [ كانت أم رامي ... و بكيت عند بكائه ]  
ـ الفكرة الجزئية الأولى 
- جفاء رامي و نكرانه فضائل أمّه و تضحياتها .  
- مقابلة رامي جميلَ أمّه و إحسانَها بهجرها و نسيانها .
الفقرة الثانية : [ أنا لا أريد منه... نار وحدتها
الفكرة الجزئيّة الثانية
- شوق الأم لابنها و تمنّي رؤيته  .
- أمّ سعيد تنبري لمساعدة أم ّرامي .
الفقرة الثالثة : [ تأثر رامي... فسيح جنانه
 ـ الفكرة الجزئية الثالثة :
- صحوة رامي المتأخّرة وحسرته على فقدان أمّه .
- الموت يخطف الأم و يمنع رامي من لقائها بعد صحوته .
شرح المفردات
 بارئها : خالقها .
المنوال : السّيرة والطّريقة .
أنّبته : لامته بشدّة
ـ المغزى العام : إلام يهدف الكاتب من وراء نصّه ؟  
ـ الأشياء الثمينة لا تتكرّر مرّتين ، لذلك لا نملك إلا أمّا واحدة ، وجب علينا الإحسان إليها وهي على قيد الحياة ، أما إن ماتت فلا نملك لها غير الدّعاء، وسيموت معها خير عميم .


ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

نموذج الاتصال
الاسمبريد إلكترونيرسالة