تحضير درس الواقع الاقتصادي والاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال في الجغرافيا للسنة الثانية 2 ثانوي
1ـ الوضع
الاقتصادي:
أ /ـ الزراعة: وجود قطاعين حديث يقدم 60% من الإنتاج
الوطني موجه للتصدير.
ـ قطاع متخلف موجه للاستهلاك و ذات مساهمة
محدودة في الدخل.
ـ كان القطاع يشغل حوالي 70% من اليد
العاملة ويقدم 40% من الإنتاج الوطني و يساهم ب 22% في الدخل
الوطني.
ـ سيادة الزراعة التجارية كزراعة الكروم حيث
كانت تغطي 370ألف هكتار و ضعف الزراعة المعاشية الغذائية .
ب /ـ الصناعة: صناعة راكدة مشلولة و معامل مخربة.
ـ انعدام القاعدة الصناعية و طغيان الطابع
ألاستخراجي على الصناعة
ـ فرار الإطارات الأوربية التي كانت تسير
الاقتصاد الوطني .
ج/ ـ التجارة : ـ تبعية
مطلقة للاقتصاد الوطني حيث كانت تسيطر فرنسا على 80 من المبادلات التجارية .
ـ ضعف البنية التحتية من مواصلات و جسور و
سدود .
- تهريب المعمرين لرؤوس الأموال التي قدرت ب
110 مليار فرنك فرنسي .
- ندرة الإطارات الوطنية المختصين.
2 ـ الواقع الاجتماعي: خلف
الاستعمار الفرنسي مأساة اجتماعية كبيرة
البيان
|
العدد بالألف
|
الشهداء
|
1500
|
الأيتام
|
500
|
المفرج عنهم من المحتشدات
|
300
|
المهاجرون من القرى نحو المدن
|
700
|
ـ تفشي البطالة .
ـ انتشار الأمراض و الأوبئة و الفقر.
- انتشار الأمية في أوساط الجزائريين حيث
بلغت 80% نتيجة سياسة التجهيل .
- الانفجار
الديمغرافي الذي لم يكن يتماشى مع النمو الاقتصادي للجزائر .
- تفشي ظاهرة النزوح الريفي نحو المدن وخاصة
نحو اروبا .
- أزمة السكن والموجود أكواخ وأحياء آيلة إلى
الزوال .
- تدهور المستوى المعيشي والصحي للجزائريين
3- مظاهر الاختلال:
ـ اختلال التوازن بين النمو الاقتصادي و النمو السكاني و تراجع النمو
الاقتصادي .
ـ ضعف البنى التحتية للاقتصاد
الوطني
ـ الارتباط الاقتصادي بالدول الكبرى .
قلة الاستثمارات الوطنية و الأجنبية .
ـ مشكل المديونية التي أصبحت حاجزا حقيقيا أمام أي خطوة للتطور.
الاكتظاظ و الضغط على المدن الكبرى .
ـ النمو الديموغرافي السريع .
ـ النزوح الريفي.
ـ سوء التهيئة الإقليمية و عدم التحكم في
تسييرها .
ـ انعدام المرافق و التجهيزات الضرورية.
ـ ضعف شبكة المواصلات و وسائل النقل .
ـ أزمة السكن و اكتظاظ الأحياء و بروز مدن
الصفيح و الأحياء القصديرية.
ـ مشكل البطالة و الآفات الاجتماعية.
ـ المشاكل البيئية مثل مشكل المياه
شكرا
ردحذفشكراا
ردحذف